الكفائه والوساطه كلاكيت بعد الثورة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

الموضوع دا كان موجود قبل كده في المنتدى ودورت عليه مش لاقياه..

مش مشكلة بقى.. نفتح واحد جديد بما اننا في عصر جديد (ان شاء الله)

بعد السلام والتحية..

حبيت افتح الموضوع دا عشان بجد يؤرقني جداااااا

ليه بقى بيؤرقك يا أسماء..

عشان انا متعينة بواسطة

مش دا بس السبب..

السبب هو اني قريت انهردة مقال في الاهرام بيتكلم عن فتحي سرور وابنه دكتور طارق سرور

دكتور في القانون الجنائي في كلية الحقوق جامعة القاهرة

المقال بيقول: ان دكتور طارق سرور .. عن طريق والده.. اتعين في الجامعة بمخالفة القانون

لانه مش مؤهل ولم يكن من العشرة الأوائل.. وان والده فتحي سرور التف حول القانون وخالفه في عدة مواقع..

طبعااااا.. لو الكلام دا ثبتت صحته فهي كارثة..

طيب انا عاوزة اتناقش معاكو في ايه؟؟

أولا: هل قواعد تعيين المعيدين عادلة؟؟

ثانياً: هل كل متفوق من الأوائل يصلح للتدريس؟؟؟؟؟

ثالثاً: هل الوساطة على اطلاقها سيئة؟؟؟

رابعاً:هل يوجد معيار لتمييز الموظف الكفء بغض النظر عن درجاته العلمية؟؟؟

خامسا وأخيرا: هل من الممكن أن يتحول التفوق إلى واسطة سيئة تضر بمكان العمل؟؟؟

الأسألة دي مش حدود للنقاش.. هي مجرد مفاتيح نبدأ بها الحوار

مستنية مناقشاتكوا.. وان شاء الله اجي اشارك معاكوا